لا يفقهون نفي الادراك عن حواس الكافرين هذه الايه من ايات في سوره الاعراف الايه
رقم 179 سوف نقدم في هذه المقاله المراد منها
هل المراد في قوله تعالى لهم قلوب لا يفقهون نفي الادراك عن حواس الكافرين
هل المراد في قوله تعالى لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها
ولهم ءاذان لا يسمعون بها نفي
الإدراك عن حواس الكافرين بين ذلك، عندما نزل القرآن على رسول الله عليه السلام أصر
الكفار على عدم
الاستماع له وقاموا بتعذيب أصحابه وقتالهم وقالو عن الرسول بأنه ساحر ومجنون
فامتنع الكفار عن السماع لرسول الله عليه السلام وعدم الإيمان به، من شدة الكفر أصبحت
آذانهم لا تسمع القران
وكلام الايمان وأصح أعينهم لا يبصرون الإسلام فكان من رسول الله الا الهجرة الى المدينة
المنورة حتى يحافظ
على الإسلام فيها بعيدا عن الكفار وتعذيبهم فهاجر إلى المدينة جميع المسلمين الذين لم يهاجروا
الى الحبشة،
فبدأ رسول الله عليه السلام مشروع جديدا في المدينة فقام بتعليم أصحابه الإسلام وتعاليمه وقام
ببناء جيش
للحفاظ عن الدين ولكن هذا الجيش لم يكن عدده كبير بل كان مكون من المهاجرين
والأنصار فقط.
الإجابة/ لا بل نفى الاستفادة منها في متابعة الحق.
هل المراد في قوله تعالى لهم قلوب لا يفقهون نفي الادراك عن حواس الكافرين بين
ذلك
هل المراد في قوله تعالى لهم قلوب لا يفقهون نفي الادراك عن حواس الكافرين بين
ذلك