هى قصة من تاليف الكاتبة المصرية نور عبدالحميد ترجع الى اصل سعودى تظهرت من كلية الادب علم نفس
روايه اريد رجلا من اشهر روايات الكاتبه و الروائيه المصريه السعوديه نور عبدالمجيد، تتحدث بها عن
مجموعه من النساء جميعهن يدرن فالدوامه نفسها، و جميع و احده منهن تحاول البحث عن رجل تري فية غايتها
وتعتقد انه الأنسب بالنسبه لها، و تحاول الروايه ان تلامس و اقع هذة الأحلام، و إذا ما كان بالإمكان التوفيق بين الحلم و الواقع، فالقضايا الشائكه و المثيره فالمجتمع
الشرقى هى ما تخترقة هذة الرواية، كالزواج و رغبه الجميع بأن يصبح المولود ذكرا فموقف استخفاف.
واحتقار للأنثى، فمجتمع يري انجاب الإناث عار، كما تتناول التقاليد و العادات التي تقابل التطور و العلم.
الحديث، و تبحث فالحب و فالتعقيدات التي يواجهها بعد الزواج.
كما تتناول الروايه مشاكل تأخر الزواج عند الفتيات و ما يترك من اثار سلبيه علي ثقه الفتاه بنفسها، و بشكل عام
فإن الروايه تتحدث عن الظلم الاجتماعى الذي يقع علي المرأه و قد علي الرجل ايضا، و تضع القارئ فمأزق
عندما تعرى الحياة و العداله الاجتماعيه و تدفع للتفكير بواقعيه و عدالة، و رغم ان كل شخصيات الروايه من
صعيد مصر الا انها تمثل حاله المجتمعات العربيه جميعها، و ربما تم تحويل الروايه الي مسلسل مصرى من موسمين فعام2015م
اقتباسات من روايه اريد رجلا
بعد المرور علي روايه اريد رجلا و الوقوف علي المحاور التي دارت حولها روايه تضرب فصميم قضايا المرأة
الشرقية، لا بد لمعرفه اسلوب الكاتبه و لمس كلماتها من ادراج بعض الاقتباسات المميزه من روايتها الشهيره انفة
الذكر فيما يأتي: ان الكرة نعمه كبيرة، الحب و حدة هو العذاب الكبير.
أنت عندما تعشق تعلم كيف تقول و تعلمك كيف تصرخ و تغنى و ترقص، انت عندما تحب لا تفكر فكلمه كيف، عندما تحب جميع سكناتك هى كيف.
كان الموت فنظر المرأه اروع بما لا يقاس من خيانتة لها و غدرة بها.
لو ضمها بين ذراعية قبل ان يقتلها كما قتلته، لو فعلها لربما اصبح للموت مذاق اخر
حب كالذى جمعهما لا يموت، هنالك نوعيات من العشق لا تموت و لا تحيا ابدا.
نبذه عن روايه اريد رجل
نبذات عن روايات نريد رجال