قضى الشرع الاسلامى الحنيف بالعديد من الأحكام الشرعيه التي بمقتضاها تبنى عليها الحياة الزوجية و من
الأمور الهامه هى اعطاء حريه السفر للمرأه هو ان يعطى الزوج الأذن لزوجتة فالسفر خارج البلاد مثلا و هذا
مامنعة الإسلام بعدم جواز سفر المرأه دوم محرم ليصونها و المحارم هو الاب و الأخ و الزوج و الخال و العم لو و جد
هؤلاء المحارم يمكن لها السفر جعل الله الإسلام القوامه للرجل ليس للتحكم و التعسف فحق المرإه و لكن
للحفاظ عليها و حمايتها من المخاطر التي ربما تقابلها و لاخذ القرارات معا بحكمه و ليس عند و تعنت ضدها لنصيحتها
وارشادها كذا هى الحياة الزوجية كما ممكن ان تكون فالتربيه الإسلاميه للزوجين طاعه المرأه للزوج فكل
رغباتة و متطلباتة و رعايه بيتها و أسرتها بالرحمه و الود و التفاهم بينهما و لاتصبح ناشذ حتى تستمر نفقتة عليها كما
ينص الشرع و يمكن للمرأه فحفظ حقها ان تشترط جميع الذي تريدة فعقد الزواج كالسفر و العمل و الدراسة
وتربيه الاولاد حفاظا لحقها و اعدم تغير الزوج عليها يوما ما و ضمانا لحياتها مستقبلا
هل تستطيع الزوجه السفر دون موافقه زوجها
شروط سفر الزوجه دون زوجها
هل تستطيع الزوجات السفر دون موافقه الازواج