وتابعت الحكايه هنا اننا نؤسس لقصه حب بين اثنين مساجين مفيش بنهم اي
شيء غير شباك سجن الرجاله و شباك سجن الستات لا فصوت و لا سلام
ولا حتي قدره علي مشاهده ملامح بعض بس فموسيقى ممتعه قدمها
عمار الشريعي، الفيلم بيأخذ شكل تانى خالص و صلاح بيتعرف علي نفسة من
أول و جديد و الشخص اللى كان باين لنا متساق و أى كلام يودى و يجيبة فجأه و جد
حاجه يعيش عشانها و يبدا ايقاع الفيلم يأخذ و يجيبك من عند فايزه لصلاح و رحلة
الجوابات عن طريق الراجل اللى بينقل المخلفات و يتحول لساعى بريد و جميع مشاهد
قراءه الجوابات بتتصور من و راء القضبان الإخراج مش عايز ينسينا اننا فسجن و إن
دول مساجين لحظه احساسهم بالحريه كذلك خلف قضبان لو ما كنتش قضبان
الشبابيك و الأسوار فبنشوف قضبان السراير
حب فالزنزانه
قصه الفيلم الشيقه
احباب فالزنازين