العلم و التقنية هى شيئان يكملون بعضهم لبعض فالعلم الكيفية للوصل الى المعلومة و التقنية الهدف لتنفيذها
مفهوم العلم و التقنيه ان العلم و التقنيه مرتبطان بشكل كبير مع بعضهما، و هما و جهان لعمله و احدة، و يؤديان دورا
أساسيا لا غني عنة فتنميه المجتمعات المختلفه علي كل المستويات، كما ان التطور العلمى و التقنى لا يسهم
فقط فاكتشاف استخدامات حديثة للموارد الموجوده و زيادتها، بل يساعد كذلك فالكشف عن موارد جديدة،
وفتح افاق و مجالات اوسع، و اكتشاف طرق مبتكرة، تهدف جميعها الي تحقيق التنميه الشاملة، بما بها تحسين نوعيه المنتجات و جودتها، و زيادتها.
أهميه العلم و التقنيه فالمجتمع يعتبر العلم و التقنيه من اهم الدعائم الأساسيه فحياتنا العملية، و يعتبر العلم
مكملا للتقنيه و العكس صحيح، فالعلم نور للإنسان و المجتمع، و هو من اساسيات الحياة التي يجب توافرها
عند جميع مثقف، و لولا العلم ما و صلنا الي ذلك التطور التكنولوجي، كما ان العمل كذلك يكسب الإنسان الثقة
والخبره فالحياة، و تكمن اهميه العلم و التقنيه فالمجتمع علي النحو الآتي: العلم هو مفتاح التقنيه و العمل
فالإنسان عندما يكتسب العلم ينير دربه، و يمكنة من توسيع افاقة و تفكيرة فالحياة، و العلم طريق لتطبيق
ما تعلمة فحياتة العمليه للوصول الي التطور التكنولوجى و التقني، فهما مكملان لبعضهما.
العلم هو الوسيله المثلي لإتقان العمل فالإنسان يتعلم باستمرار، و يكتسب المهارات الحديثة التي تساعدة في
إتقان عملة علي اكمل و جه، و أن يواكب التطور فمجالات علمة حتي لا يتخلف عن ركب الحداثة.
العلم يطور المخرجات التقنيه ان الإنسان حينما يصبح عملة جيدا، فإن هذا يؤشر علي انه سلك الطريق الصحيح
فى العلم و المعرفة، و بالتالي فإن المخرجات التقنيةس
ستكون فتطور و تقدم مستمرين و إبداعات متكررة.
العلم و التقنيه ضروريان للبحث العلمى ان البحث العلمى يقوم علي العلم و العمل؛ فالباحث يتعلم و يطبق ادوات
البحث العلمي، حتي يتقنها لكى يصل الي النتائج و الأهداف المرجوة، و لاكتشاف الحلول و ابتكار ما هوجديد.
العلم اساس رقى المجتمعات بالعلم و العمل ترتقى المجتمعات و تتقدم، و هما من سمات المجتمع المتمدن،
كاليابان و الصين، بينما تري المجتمعات التي لا تستعمل هذة الأدوات بالشكل الصحيح متخلفه عن ركب الحضاره و التقدم
قارن بين العلم و التقنية موضحا كيف يؤدى التقدم فاحدهما الي تقدم الاخر
مقارنات بين العلم و التقنية موضحا كيف يؤدى التقديم فاحد الى تقديم الاخرين